مارأيكم في معايير الحركة الإنتقالية المقترحة ؟أرجو التفاعل.
اقتراحات من الإخوة الافاضل ,المرجو التفاعل مع الموضوع
– إعادة النظر في معايير الحركة الانتقالية:
لا احد ينكر أسبقية الحالات الاجتماعية و أحقيتها في الانتقال خاصة الالتحاقات، لكن الشكل التي تعالج به هذه الحالات باعتماد معيار الأولوية المطلقة يحرم باقي الفئات الأخرى من الانتقال و ذلك بصفة مستمرة موسما بعد موسم آخر و هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل جل الأساتذة لا يستفيدون من الانتقال و ذلك منذ الموسم الدراسي 2003/2004 مما أدى إلى تكدس أعداد هائلة من الأساتذة في أصعب المناطق رغم اقدميته دون أمل في الانتقال مستقبلا إذا استمرت المعايير على ماهي عليه . و هذا ما يفسر كذلك استفادة حديثي العهد بالمهنة من الانتقال ، كما أننا ندعو كذلك لاحتساب نقطة التفتيش ضمن مجموع نقاط المشترك وذلك تحفيزا للأساتذة لبذل الكثير من الجهد والاجتهاد رغبة في الانتقال والاستقرار.
ونقترح كحل لمعايير الحركة الانتقالية استبدال معيار الأولية المطلقة بمعيار إضافة 50% من مجموع نقاط الأستاذ أو الأستاذة المشاركة بصفة الالتحاق، و25% من مجموع نقاط الأستاذ أو الأستاذة المشارك بصفة باقي الحالات الاجتماعية.
عازبة – أرملة – أرمل – متكفل عائليا ….
ومنه تكون المعايير بالشكل التالي:
1 – الاستقرار بالأكاديمية: نقطتان عن كل سنة.
2- الاستقرار بالنيابة: نقطتان عن كل سنة
3 – الاستقرار بالمجموعة: نقطتان عن كل سنة
4 – الاستقرار في المنصب: نقطتان عن كل سنة
5 – الأقدمية العامة: نقطتان عن كل سنة
6 – نقاط الامتياز: 50% للالتحاق من مجموع النقاط السابقة و 25% لباقي الحالات الاجتماعية الأخرى من مجموع النقاط السابقة.
7- نقطة التفتيش: نقطة آخر تفتيش x 2
المجموع الكلي:
ومنه يتم التباري بين جميع المترشحين باعتبار مجموع النقاط الكلي دون أي أولوية لفئة على حساب الفئات الأخرى.
أخي نقطة التفتيش تخضع لمعيار الأقدمية و لا تخضع لمعيار الاستحقاق لذلك لا داعي لإدراجها ، فكأنك تحتسب الأقدمية العامة مرتين
المعايير موضوعية ومنصفة للجميع أتمنى أن تأخذ بها الوزارة والنقابات وأشكر الإخوان الذين سهروا على هاته الوثيقة وأعتبرها عصارة مجهودات من اكتوى بالحيف والظلم والتمييز بين نساء ورجال التعليم.