شعبة الأدابشعبة العلوم الإنسانيةملخصات التاريخ الثانية باك

ملخصات التاريخ الثانية باك : درس المغرب تحت نظام الحماية

مقدمة : 

في الفترة 1912 – 1956 ، خضع المغرب لنظام الحماية ، و قسم إلى ثلاث مناطق نفوذ أجنبي : دولي في طنجة ، إسباني في الريف و الساقية الحمراء و وادي الذهب و طرفاية و إفني ، فرنسي في باقي التراب الوطني .
– ما هو السياق التاريخي العام لفرض نظام الحماية ؟
– ما هي أجهزة و مؤسسات نظام الحماية ؟
– ما هي مراحل الاحتلال العسكري و أهم حركات المقاومة المسلحة المغربية ؟
 السياق التاريخي العام لفرض نظام الحماية :
 مهدت الأزمات الداخلية والضغوط الخارجية لفرض الحماية على المغرب :
* بعد وفاة باحماد ، واجه السلطان المولى عبد العزيز عدة مشاكل منها :
 أزمة مالية حادة تمثلت في فراغ خزينة الدولة  و ارتفاع النفقات.  فاضطر المغرب إلى الاقتراض من الدول الأوربية بشروط مجحفة . في نفس الوقت أقر السلطان المولى عبد العزيز ضريبة الترتيب  غير أن الطبقة الغنية أبطلت تطبيقها .
 ثورات في بعض المناطق من أبرزها ثورة بوحمارة ، و ثورة الريسوني .
* تمهيدا لاحتلال المغرب ،عقدت فرنسا صفقات استعمارية مع كل من إيطاليا وبريطانيا وإسبانيا .مما أثار معارضة ألمانيا ،وبالتالي انعقد مؤتمر الجزيرة الخضراء ( الخزيرات ) سنة 1906 الذي اتخذ عدة قرارات من أبرزها الاعتراف لفرنسا وإسبانيا بحق التصرف بالمغرب ،وإنشاء بنك المغرب الذي أسندت إدارته لبنك باريس، وإقرار الحرية والمساواة الاقتصادية للدول الغربية في المغرب ،والسماح للأجانب بشراء الممتلكات، وإلزام الدولة المغربية بتشييد شبكة حديثة للمواصلات.
*حاول السلطان المولى عبد العزيز تطبيق مقتضيات مؤتمر الجزيرة الخضراء، فقام علماء فاس بإبعاده سنة 1908 وتعيين مكانه أخيه المولى عبد الحفيظ . لكن هذا الأخير لم يستطع بدوره التصدي للأطماع الأجنبية . . فكانت النتيجة فرض الحماية على المغرب منذ سنة 1912.
 فرضت الحماية الأجنبية على المغرب سنة 1912 :
* في 30 مارس 1912 تم التوقيع على معاهدة الحماية الفرنسية التي نصت على قيام الاستعمار الفرنسي بإصلاحات إدارية واقتصادية ومالية وعسكرية وقضائية وتعليمية، وتعيين المقيم العام الفرنسي، والسماح لفرنسا بالاحتلال العسكري للمغرب ، والحفاظ على سيادة السلطان والعقيدة الإسلامية.
  اتفقت فرنسا مع إسبانيا على إجراءات تنفيذ الحماية في منطقة الاحتلال الإسباني شمال المغرب و وضع  طنجة  تحت النفوذ الدولي.
:  أجهزة ومؤسسات نظام الحماية بالمغرب  
 تدرجت مستويات أجهزة ومؤسسات الحماية الفرنسية بالمغرب :
* على المستوى المركزي : كان المقيم العام الفرنسي يدير الشؤون الهامة في المغرب ويشرع القوانين ويصادق عليها ، ويعتبر ليوطي هو أول وأهم مقيم عام فرنسي بالمغرب . في المقابل اكتفى السلطان المغربي بالسلطة الدينية وبالتوقيع على القوانين التي يصدرها المقيم العام الفرنسي .
* على المستوى الإقليمي والجهوي قسمت منطقة النفوذ الفرنسي إلى سبعة أقاليم يرأس كل منها موظف سام فرنسي.
* على المستوى المحلي : قسم كل إقليم إلى دوائر حضرية وقروية يرأس كل منها موظف مغربي يعرف باسم الباشا أو القائد.
  قلدت الحماية الإسبانية نظريتها الفرنسية مع بعض الاختلافات :
* على المستوى المركزي : احتكر المندوب السامي الإسباني السلطة الفعلية تاركا سلطة شكلية لخليفة السلطان.
* على المستوى المحلي : كان القنصل الإسباني يشرف على المدن التي يحكمها الباشوات، كما كان الضابط العسكري الإسباني يشرف على البوادي التي يرأسها القواد. 
 خضعت طنجة لتنظيم دولي :
* تولى مندوب أجنبي إدارة شؤون مدينة طنجة وذلك بمساعدة سفراء وقناصل الدول الغربية وأعيان المدينة.
* عرفت طنجة في عهد الحماية تمركز الجالية الأجنبية وفي طليعتها الإسبان والفرنسيون . 
 الاحتلال العسكري والمقاومة المسلحة المغربية :
 مر الاحتلال العسكري للمغرب بمراحل معتمدا على وسائل مختلفة :
 *يمكن تحديد مراحل الاحتلال العسكري للمغرب على النحو الآتي :
– قبل 1912 : احتلت فرنسا المغرب الشرقي والمناطق الممتدة من الدار البيضاء إلى فاس.
– في الفترة 1912-1914 : سيطرت فرنسا على المناطق الواقعة غرب جبال الأطلس.
– في الفترة 1914-1920 : استولت فرنسا على الأطلس المتوسط والأطلس الكبير.
– في الفترة 1921-1926 : احتلت إسبانيا المنطقة الشمالية.
– في الفترة 1931-1934 : استولت فرنسا وإسبانيا على المناطق الصحراوية
 *اعتمد الاحتلال العسكري للمغرب على عدة وسائل من أبرزها :
        جيش ضخم مجهز بأسلحة حديثة .
        اتباع سياسة الأرض المحروقة ( إحراق المحاصيل الزراعية لتجويع السكان ولإرغام المقاومين على الاستسلام).
        نهج سياسة بقعة الزيت ( بث النزاعات القبلية)
        الاعتماد على الأعيان الذين يمثلون عملاء الاستعمار وعلى رأسهم الكلاوي.
  تعددت حركات المقاومة المسلحة المغربية : 
 *قاد أحمد الهيبة المقاومة المسلحة في الجنوب ،واتخذ تزنيت مقر لحركته، ونظم حملة عسكرية دخل بها مراكش. ومنها حاول التوجه
إلى الدار البيضاء لتحريرها من الاستعمار الفرنسي ،لكنه انهزم في معركة سيدي بوعثمان ، فلجأ إلى الجنوب وظل يقاوم حتى وفاته (1919) ،حيث خلفه أخوه مربيه ربه  الذي استمر في المقاومة إلى غاية 1934.
 *تزعم موحا أو حمو الزياني المقاومة المسلحة في الأطلس المتوسط ، وانتصر على الجيش الفرنسي في معركة الهري سنة 1914، وظل يقاوم حتى استشهاده سنة 1921 .
 *تولى عسو  أوبسلام قيادة المقاومة المسلحة التي شنتها قبائل أيت عطا بالأطلس الكبير وجبل صاغرو فتمكنت من هزم الجيش الفرنسي في معركة بوكافر سنة 1933.
 *بالنسبة لمنطقة الريف،  فقد عرفت، في البداية ، مناوشات عسكرية تولى قيادتها محمد امزيان وعبد الكريم الخطابي الأب. وبوفاة هذا الأخير تبلورت المقاومة المسلحة على يد محمد بن عبد الكريم الخطابي الذي اتبع أسلوب حرب العصابات فانتصرعلى الجيش الإسباني في معركة أنوال في سنة 1921 . وتحالفت القوات الفرنسية والقوات الإسبانية ،واضطر ابن عبد الكريم إلى تسليم نفسه ،فتم نفيه سنة 1926 إلى جزيرة لارينيونLa  réunion   ( بالمحيط الهندي ) .
 *تميزت المقاومة المسلحة المغربية بعدة خصائص من بينها :شجاعة المقاومين، واستعمالها الأسلحة النارية التقليدية والعصرية،  والاعتماد على التنظيم القبلي،والتمركز في البوادي، وانعدام التنسيق بين حركات المقاومة.
 خاتمة :
 بتوقف المقاومة المسلحة في ثلاثينات القرن العشرين، انطلقت الحركة الوطنية المغربية في إطار المقاومة السياسية. 
                      شرح العبارات :
با حماد : احمد بن موسى الملقب باسم ابا احماد ، كان حاجبا ملكيا و وصيا على السلطان الشاب المولى عبد العزيز في الفترة 1894- 1900
ضريبة الترتيب : ضريبة فلاحية سنوية ، حددت قيمتها حسب درجة امتلاك المزروعات و الأغراس و المواشي و الدواب.
بوحمارة : الجيلالي الزرهوني الملقب باسم بوحمارة  ، قاد الثورة ضد المخزن في المغرب الشرقي و الريف الشرقي إلى غاية القضاء عليه من طرف السلطان المولى عبد الحفيظ ( سنة 1909)
الريسوني: الشريف أحمد الريسوني ،كان يختطف الأجانب بنواحي طنجة ويطلب أموالا لافتدائهم، مما ساهم في توتر العلاقات المغربية الأوربية . فاضطرالسلطان المولى عبد الحفيظ إلى تعيينه عاملا على إقليم الحفص( ناحية طنجة) .
الحماية : شكل استعماري قام على ازدواجية الإدارة بين إدارة أجنبية ذات سلطة فعلية و إدارة وطنية ذات سلطة شكلية .
أسلوب حرب العصابات : أسلوب يعتمد على تنظيم المحاربين في شكل جماعات صغيرة و متفرقة ، و مباغتة العدو، و الانسحاب في أسرع وقت ممكن .
                   إعداد : ذ . المصطفى قصباوي

شرح الدرس بالفيديو :


الملخص بصيغة أخرى:


لتحميل المرجو الضغط هنا PDF

مواضيع مشابهة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شعبة الأدابشعبة العلوم الإنسانيةملخصات التاريخ الثانية باك

ملخصات التاريخ الثانية باك : درس المغرب الكفاح من أجل الاستقلال واستكمال الوحدة الترابية

مقدمة :
 انتقلت الحركة الوطنية المغربية من المطالبة بالإصلاحات إلى المطالبة بالاستقلال . و بعد الاستقلال اهتم المغرب باستكمال وحدته الترابية .
– ما هي ظروف نشأة الحركة الوطنية المغربية ، و مطالبتها بالإصلاحات خلال الثلاثينيات ؟ 
– ما هي عوامل و مظاهر المطالبة بالاستقلال ؟
– ما دور ثورة الملك و الشعب في استقلال البلاد ؟
– ما هي جهود المغرب لاستكمال وحدته الترابية ؟ 
 نشأة الحركة الوطنية المغربية ومطالبتها بالإصلاحات :
 يمكن تلخيص ظروف نشأة الحركة الوطنية المغربية خلال الثلاثينات في النقط الآتية :
– توقف المقاومة المسلحة في البوادي، واستكمال الاحتلال العسكري الأجنبي للمغرب.
– انعكاسات الاستغلال الاستعماري على المجتمع المغربي بعد الأزمة الاقتصادية العالمية لسنة 1929 م.
– ظهور الحركة السلفية على يد كل من ” أبي شعيب الدكالي ” و ” محمد بن العربي العلوي “
– قيام الاستعمار الفرنسي في سنة 1930 بإصدار الظهير البربري الذي استهدف التفرقة العنصرية بين العرب والأمازيغ.
– لقاء ” شكيب أرسلان ” ببعض زعماء الحركة الوطنية المغربية وزيارته للمغرب.
– تأثر المغرب بحركات التحرر في المشرق العربي وآسيا.
 اعتمدت الحركة الوطنية المغربية على وسائل متعددة :
– إنشاء مدارس حرة من طرف أعضاء الحركة الوطنية المغربية لنشر الثقافة العربية الإسلامية و لمواجهة الثقافة الغربية الاستعمارية.
– إصدار الجرائد والمجلات .
– تأسيس جمعيات: سواء داخل المغرب أو خارجه.
– تأسيس الأحزاب السياسية : ففي المنطقة السلطانية  تأسست سنة 1933 ” كتلة العمل الوطني ” التي انقسمت سنة 1937 إلى حزبين هما ” الحركة الوطنية لتحقيق المطالب “( أو الحزب الوطني ) بزعامة علال الفاسي و ” الحركة القومية بقيادة  محمد بلحسن الوزاني . و في المنطقة الخليفية أسس  عبد الخالق الطريس ” حزب الإصلاح الوطني” بينما أنشأ محمد  المكي  الناصري ” حزب الوحدة المغربية”.
 طالبت الحركة الوطنية المغربية سنة 1934 بالإصلاحات :
في سنة 1934 تقدمت كتلة العمل الوطني إلى السلطات الاستعمارية بمطالب الشعب المغربي التي تضمنت الإصلاحات الآتية :
– السياسة الإدارية : إلغاء الحكم المباشر ، و تكوين حكومة مغربية ، وإقرار حرية التعبير.
– السياسة الاقتصادية و المالية : وضع حد للاستغلال الاقتصادي ، و المساواة في الضرائب بين المغاربة و الأجانب .
– السياسة الاجتماعية : الاهتمام بالتعليم و الصحة ، و تحسين ظروف العمال المغاربة .
 تطور الحركة الوطنية المغربية ومطالبتها بالاستقلال :
 ساهمت عدة عوامل في استقلال الحركة الوطنية المغربية إلى المطالبة بالاستقلال :
– المواجهات الدموية التي تمت في مكناس سنة 1937 والتي عرفت بأحداث بوفكران.
– اعتقال ونفي الزعماء الوطنيين، وحظر الأحزاب الوطنية .
– تأسيس اتحاد النقابات الموحدة الذي عمل على تأطير العمال المغاربة من أجل القيام بالإضرابات والمظاهرات
– تأسيس أحزاب وطنية جديدة في الطور الأخير من الحرب العالمية الثانية ويتعلق الأمر بكل من حزب الاستقلال ،وحزب الشورى والاستقلال، والحزب الشيوعي المغربي.
– إعلان الولايات المتحدة الأمريكية استعدادها لمساعدة المغرب على تحقيق الاستقلال وذلك في مؤتمر أنفا لسنة 1943 .
– احتلال فرنسا من طرف ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية
– تصاعد حركات التحرر في المستعمرات.
– إعلان الميثاق الأطلسي لسنة 1941  حق الشعوب في تقرير مصيرها. 
 منذ سنة 1944 انتقلت الحركة الوطنية المغربية إلى المطالبة بالاستقلال :
* في 11 يناير 1944 أصدر حزب الاستقلال ( الحزب الوطني سابقا) وثيقة المطالبة بالاستقلال التي نادت بإلغاء نظام الحماية وباستقلال المغرب ووحدته الترابية في إطار الملكية الدستورية.
* تبنى السلطان محمد الخامس هذه الوثيقة، وقام في شهر أبريل 1947 بزيارة مدينة طنجة حيث ألقى خطابا أكد فيه على الوحدة الترابية وعلى تشبت المغرب بالقومية العربية والعقيدة الإسلامية . وأصدر السلطان بتنسيق مع قادة الحركة الوطنية مذكرات تطالب بالاستقلال.
 استقلال المغرب واستكمال وحدته الترابية :
 أسفرت ثورة الملك والشعب عن استقلال البلاد :
* في ظل ذلك، دبر المقيم العام الفرنسي كيوم Guillaume، بمساعدة عملائه وعلى رأسهم التهامي الكلاوي، مؤامرة عزل السلطان محمد بن يوسف وتعيين مكانه محمد بن عرفة .
* وفي 20 غشت 1953 نفي السلطان محمد الخامس والأسرة الملكية إلى جزيرة كورسيكا، ومنها  إلى مدغشقر.
* بمجرد نفي السلطان، انطلقت مظاهرات في المدن المغربية ،ورفض المغاربة الاعتراف بحكم ابن عرفة، وقاطعوا البضائع الفرنسية . وظهرت حركة فدائية مسلحة قادها بعض الزعماء من أشهرهم علال بن عبد الله ومحمد الزرقطوني وأحمد الحنصالي . في نفس الوقت تأسس جيش التحرير ( جيش تطوعي ) الذي تولى مهاجمة المواقع الاستعمارية في جبال الريف والأطلس المتوسط والكبير والمناطق الصحراوية.
* أمام تصاعد الكفاح المسلح، اضطرت فرنسا إلى عقد اتفاقية إيكس ليبان ( غشت 1955) التي بموجبها عاد السلطان محمد الخامس إلى وطنه في نونبر 1955. وتشكلت حكومة مغربية تكلفت بمتابعة التفاوض مع فرنسا الذي أسفر في 2 مارس 1956 عن توقيع اتفاقية مغربية فرنسية وضعت حدا للحماية الفرنسية. وفي أبريل من نفس السنة ألغيت الحماية الإسبانية في المنطقة الشمالية . وفي أكتوبر من نفس السنة ألغي الوضع الدولي لمدينة طنجة.
 اهتم المغرب باستكمال وحدته الترابية :
أمام تصاعد كفاح جيش التحرير والمقاومة المسلحة لقبائل الجنوب ، اضطرت إسبانيا إلى عقد اتفاقية سينطراSintra  التي بموجبها انسحبت من منطقة طرفاية سنة 1958 . وبعد مفاوضات طويلة وعسيرة تمكن المغرب من استرجاع منطقة سيدي ايفني سنة 1969 .
رفضت إسبانيا فتح المفاوضات في شأن الصحراء المغربية. لهذا طرح المغرب هذه القضية على أنظار محكمة العدل الدولية التي أصدرت حكمها الذي أكد وجود روابط البيعة والولاء بين سكان الصحراء والعرش الملكي. وبالتالي نظم المغرب في سادس نونبر 1975 المسيرة الخضراء التي أدت إلى عقد اتفاقية مدريد التي أتاحت للمغرب استرجاع منطقة الساقية الحمراء. بينما تولت موريطانيا إدارة منطقة وادي الذهب غير أنها سرعان ما انسحبت من هذه المنطقة التي قام المغرب بضمها إلى الوحدة الترابية في غشت 1979 
 خاتمة :
 استقل المغرب سنة 1956 واسترجع مناطقه المحتلة باستثناء سبتة ومليلية والجزرالجعفرية  .
شرح العبارات :
الحركة السلفية : حركة دعت إلى الرجوع إلى أصول الإسلام على عهد السلف الصالح .           
شكيب أرسلان  : مناضل سياسي لبناني دعا إلى الوحدة القومية العربية .
المنطقة السلطانية : منطقة النفوذ الفرنسي في عهد الحماية
المنطقة الخليفية : المنطقة الشمالية الخاضعة للنفوذ الإسباني في عهد الحماية
 مؤتمر أنفا لسنة 1943 : جمع بين الرئيس الأمريكي روزفلت والوزير الأول البريطاني تشرشيل والعاهل المغربي محمد الخامس.
الميثاق الأطلسي1941 : اتفاقية ثنائية بين الرئيس الأمريكي روزفيلت و الوزير الأول البريطاني تشرشيل
إعداد : ذ . المصطفى قصباوي 

شرح الدرس بالفيديو :


الملخص بصيغة أخرى:

لتحميل المرجو الضغط هنا PDF

مواضيع مشابهة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button