الاطار المرجعي للتقويم التشخيصي جميع مواد التعليم الابتدائي

الاطار المرجعي للتقويم التشخيصي وروائز التقويم التشخيصي جميع مواد التعليم الابتدائي

الاطار المرجعي للتقويم التشخيصي لمادة اللغة العربية

يحدد الإطار المرجعي لمادة اللغة العربية الكفاية المستهدفة لكل مستوى من التعليم الابتدائي، وكذلك أهداف تدريس مكونات اللغة العربية (الاستماع والتحدث، القراءة والكتابة) والظواهر اللغوية المروجة ضمنيا في كل مستوى. وفيما يلي عرض موجز لهذا الإطار حسب كل مستوى:

المستوى الأول ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الأولى من التعليم الابتدائي، قادرا على حل وضعيات مشكلة و/أو إنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: فهم نصوص مسموعة ومقروءة بسيطة، وإنتاج نصوص شفهية وكتابية بسيطة ذات طابع الرواية والإخبار والوصف والتوجيه.

أما أهداف تدريس مكونات اللغة العربية فتشمل: استيعاب الأصوات وتمييزها، وفهم النصوص الشفهية، وإنتاج نصوص شفهية بسيطة، والتواصل مع الآخرين، ومراعاة آداب الحديث، والتعبير شفهيا عن الذات. أما الكتابة فتشمل: رسم الحروف والكلمات، والنقل، والإملاء، وكتابة جمل بسيطة. وبالنسبة للقراءة فيتم التركيز على: الوعي الصوتي، وقواعد الكتابة والقراءة، والطلاقة، واستيعاب المقروء.

أما الظواهر اللغوية المروجة في المستوى الأول فتشمل الأساليب والصرف والتحويل مثل: أساليب التحية والتعارف، الجملة الفعلية، الجملة الاسمية، أسماء الإشارة، المفرد والجمع، والمذكر والمؤنث.

المستوى الثاني ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الثانية، قادرا على حل وضعيات مشكلة و/أو إنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: فهم نصوص مسموعة ومقروءة، وإنتاج نصوص شفهية وكتابية قصيرة وبسيطة ذات طابع الرواية والإخبار والوصف والتوجيه.

وتشمل أهداف تدريس مكونات اللغة العربية: استيعاب الأصوات وتمييزها، وفهم النصوص الشفهية، والتعبير الشفهي، ومراعاة آداب التواصل، والتعبير الكتابي من خلال كتابة جمل بسيطة. أما القراءة فيركز على الوعي الصوتي والطلاقة وفهم المقروء. أما الظواهر اللغوية فتتضمن الأساليب والتراكيب والصرف والتحويل مثل: أساليب التحية والأمر والنهي، الجملة الاسمية والفعلية، المفرد والجمع، وأسماء الإشارة.

المستوى الثالث ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الثالثة، قادرا على حل وضعيات مشكلة و/أو إنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: فهم نصوص مسموعة ومقروءة، وإنتاج نصوص شفهية وكتابية قصيرة بسيطة ذات طابع الرواية والإخبار والوصف والتوجيه.

وتركز أهداف تدريس مكونات اللغة العربية على: استيعاب الأصوات وتمييزها، وفهم النصوص الشفهية، والتعبير الشفهي والكتابي، ومراعاة آداب التواصل. أما القراءة فيركز على الوعي الصوتي والطلاقة واستيعاب المقروء. وتشمل الظواهر اللغوية: الأساليب والتراكيب والصرف والتحويل مثل أساليب التأدب والطلب والحوار، الجملة الفعلية والاسمية، المفرد والمثنى والجمع، وأسماء الإشارة.

المستوى الرابع ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الرابعة، قادرا على حل وضعيات مشكلة و/أو إنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: فهم نصوص مسموعة ومقروءة أطول، وإنتاج نصوص شفهية وكتابية قصيرة ذات طابع الرواية والإخبار والوصف والتوجيه والتفسير والحجاج.

وتهدف أهداف تدريس مكونات اللغة العربية إلى تنمية مهارات الاستماع والتحدث من خلال فهم النصوص الشفهية والتعبير الشفهي السليم، وتنمية مهارات القراءة من خلال الطلاقة واستيعاب المقروء وتحليله والتعبير عن الرأي فيه. كما تركز الظواهر اللغوية على الأساليب والتراكيب مثل كان وأخواتها والجملة الفعلية والاسمية، والصرف والتحويل مثل أقسام الكلمة والجنس والعدد.

المستوى الخامس ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الخامسة، قادرا على حل وضعيات مشكلة و/أو إنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: فهم وتحليل وتركيب نصوص مسموعة ومقروءة، وإنتاج نصوص شفهية وكتابية ذات طابع الرواية والإخبار والوصف والتوجيه والتفسير والحجاج.

وتركز أهداف مكونات اللغة العربية على تنمية مهارات الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة من خلال توظيف القواعد اللغوية بشكل سليم شفهيا وكتابيا. كما تشمل الظواهر اللغوية: الأساليب والتراكيب مثل الجملة الفعلية والاسمية، والصرف والتحويل مثل أقسام الكلمة وصيغ المضارع والماضي والأمر.

المستوى السادس ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة السادسة، قادرا على حل وضعيات مشكلة و/أو إنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: فهم وتحليل وتركيب وتقويم نصوص مسموعة ومقروءة، وإنتاج نصوص شفهية وكتابية ذات طابع متنوع.

وتهدف مكونات اللغة العربية إلى تطوير المهارات الشفهية والقرائية والكتابية من خلال توظيف سليم للغة العربية شفهيا وكتابيا. أما الظواهر اللغوية فتشمل الأساليب والتراكيب مثل الجملة الفعلية والاسمية والصرف والتحويل مثل أقسام الكلمة وصيغ المضارع والماضي والأمر والمبني للمجهول.

الإطار المرجعي للتقويم التشخيصي لمادة اللغة الفرنسية

يوضح الإطار المرجعي لمادة اللغة الفرنسية الكفاية المستهدفة من كل مستوى من التعليم الابتدائي، وكذلك أهداف تدريس مكونات اللغة الفرنسية (التواصل الشفهي، القراءة، النشاطات المكتوبة) في كل مستوى. وفيما يلي عرض موجز لهذا الإطار:

المستوى الثاني ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الثانية، قادرا على حل وضعيات مشكلة وإنجاز مهمات كبيرة من خلال: فهم وإنتاج عبارات بسيطة شفهيا ذات طابع إخباري وتوجيهي، وقراءة مقاطع وكلمات وجمل بسيطة، وكتابة حروف ومقاطع وكلمات.

وتشمل أهداف المكونات: التواصل الشفهي من خلال فهم وإنتاج عبارات بسيطة شفهيا، والقراءة من خلال قراءة مقاطع وكلمات وجمل بسيطة، والكتابة من خلال كتابة حروف ومقاطع وكلمات.

المستوى الثالث ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الثالثة، قادرا على حل وضعيات مشكلة وإنجاز مهمات كبيرة من خلال: فهم وإنتاج عبارات بسيطة ومتنوعة شفهيا، وقراءة نصوص قصيرة، وإنتاج نص قصير من جملتين أو ثلاث.

وتركز أهداف مكونات اللغة الفرنسية على: التواصل الشفهي، والقراءة من خلال قراءة نصوص قصيرة بأنماط مختلفة، والكتابة من خلال إنتاج نص قصير.

المستوى الرابع ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الرابعة، قادرا على حل وضعيات مشكلة وإنجاز مهمات كبيرة من خلال: فهم وإنتاج عبارات متنوعة شفهيا، وقراءة نصوص قصيرة بأنماط مختلفة، وإنتاج نص قصير من 3 إلى 5 جمل.

وتركز أهداف مكونات اللغة الفرنسية على: التواصل الشفهي، والقراءة من خلال قراءة نصوص قصيرة بأنماط مختلفة، والكتابة من خلال إنتاج نص قصير، بالإضافة إلى القيام بأنشطة انعكاسية حول اللغة تشمل: أنواع الجمل، وأقسام الكالم، واتفاق الفعل مع الفاعل، واتفاق الصفة مع الموصوف.

المستوى الخامس ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الخامسة، قادرا على حل وضعيات مشكلة وإنجاز مهمات كبيرة من خلال: فهم وإنتاج عبارات متنوعة شفهيا، وقراءة نصوص بأنماط مختلفة، وإنتاج نص من 5 أسطر على الأقل.

وتهدف مكونات اللغة الفرنسية إلى تنمية مهارات التواصل الشفهي والقراءة والكتابة، إلى جانب القيام بأنشطة انعكاسية حول تشمل: الجنس والعدد، والأزمنة، واتفاق الفعل مع الفاعل، واتفاق الصفة مع الموصوف.

المستوى السادس ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة السادسة، قادرا على حل وضعيات مشكلة وإنجاز مهمات كبيرة من خلال: فهم وإنتاج عبارات متنوعة شفهيا، وقراءة نصوص بأنماط مختلفة، وإنتاج نص من 5 أسطر على الأقل.

وتهدف مكونات اللغة الفرنسية إلى تطوير مهارات التواصل الشفهي والقراءة والكتابة من خلال توظيف سليم للغة الفرنسية. كما تشمل الأنشطة الانعكاسية حول اللغة: الجنس والعدد، والأزمنة، واتفاق الفعل مع الفاعل، واتفاق الصفة مع الموصوف.

الإطار المرجعي للتقويم التشخيصي لمادة الرياضيات

يوضح الإطار المرجعي لمادة الرياضيات الكفاية المستهدفة من كل مستوى من مستويات التعليم الابتدائي، وكذلك أهداف تدريس مكونات الرياضيات في كل مستوى. وفيما يلي عرض موجز لهذا الإطار:

المستوى الأول ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الأولى، قادرا على حل وضعيات مشكلة وإنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: الأعداد من 0 إلى 99، والجمع بالاحتفاظ والطرح بدون احتفاظ، وتقدير الأطوال والكتل والزمن بوحدات غير اعتيادية، وتحديد مواقع الأشياء، والتعامل مع الخط المستقيم والأشكال الهندسية، وتنظيم البيانات في جداول.

وتشمل أهداف المكونات: الأعداد والحساب من خلال التعامل مع الأعداد من 0 إلى 99، والجمع والطرح، والهندسة من خلال التعامل مع الأشكال الهندسية وتحديد مواقع الأشياء، والقياس من خلال تقدير الأطوال والكتل والزمن، بالإضافة إلى تنظيم ومعالجة البيانات في جداول بسيطة.

المستوى الثاني ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الثانية، قادرا على حل وضعيات مشكلة وإنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: الأعداد من 0 إلى 999، والجمع والطرح والضرب، واستعمال وحدات قياس الأطوال والكتل والزمن، وقراءة الساعة، والتعامل مع الأشكال الهندسية، وتنظيم البيانات في جداول.

وتشمل أهداف مكونات الرياضيات: الأعداد والحساب من خلال التعامل مع الأعداد من 0 إلى 999، والجمع والطرح والضرب، والهندسة من خلال التعامل مع الأشكال الهندسية وإنشاءها، والقياس من خلال استعمال وحدات قياس الأطوال والكتل والسعة، بالإضافة إلى تنظيم ومعالجة البيانات في جداول.

المستوى الثالث ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الثالثة، قادرا على حل وضعيات مشكلة وإنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: الأعداد الصحيحة من 0 إلى 9999، والجمع والطرح والضرب والقسمة على الأعداد الصحيحة، واستعمال وحدات قياس الأطوال والكتل والسعة، والتعامل مع الأشكال الهندسية المستوية والزوايا والمثلثات، وتنظيم وتأويل البيانات في جداول ومخططات.

وتركز أهداف مكونات الرياضيات على: الأعداد والحساب من خلال التعامل مع الأعداد الصحيحة والجمع والطرح والضرب والقسمة، والهندسة من خلال التعامل مع الأشكال الهندسية والزوايا والمثلثات، والقياس من خلال استعمال وحدات قياس الأطوال والكتل والسعة، إلى جانب تنظيم البيانات وتأويلها في جداول ومخططات.

المستوى الرابع ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الرابعة، قادرا على حل وضعيات مشكلة وإنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: الأعداد من 0 إلى 999,999، والجمع والطرح والضرب والقسمة، والكسور والنسب المئوية، والتعامل مع الأشكال الهندسية وحساب محيطها ومساحتها، واستعمال وحدات قياس الكتل والمسافات والزمن، وتنظيم البيانات في جداول ومخططات.

وتركز أهداف مكونات الرياضيات على: الأعداد والحساب من خلال التعامل مع الأعداد الكبيرة والكسور والنسب المئوية والعمليات الحسابية، والهندسة من خلال التعامل مع الأشكال الهندسية وحساب مساحتها ومحيطها، والقياس من خلال استعمال وحدات قياس الكتل والمسافات والزمن، بالإضافة إلى تنظيم البيانات وعرضها في جداول ومخططات.

المستوى الخامس ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة الخامسة، قادرا على حل وضعيات مشكلة وإنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: الأعداد بالملايين، والجمع والطرح والضرب والقسمة، والكسور والنسب المئوية، واستعمال وحدات القياس وتحويلها، والتعامل مع الأشكال الهندسية وحساب مساحتها، وتركيب الموشورات والأسطوانات، وتنظيم وتأويل البيانات في جداول.

وتركز أهداف المكونات على: الأعداد والحساب من خلال التعامل مع الأعداد الكبيرة والعمليات الحسابية والكسور والنسب المئوية، والهندسة من خلال التعامل مع الأشكال الهندسية وحساب مساحتها وتركيب الموشورات والأسطوانات، والقياس من خلال تحويل وحدات القياس، إلى جانب تنظيم وتأويل البيانات في جداول.

المستوى السادس ابتدائي: يكون المتعلم في نهاية السنة السادسة، قادرا على حل وضعيات مشكلة وإنجاز مهمات كبيرة بتوظيف مكتسباته في: الأعداد بالملايين، والجمع والطرح والضرب والقسمة، والكسور والنسب المئوية، واستعمال وحدات القياس وتحويلها، والتعامل مع الأشكال الهندسية وحساب مساحتها، وتركيب الموشورات والأسطوانات، وتنظيم وتأويل البيانات في جداول.

وتركز أهداف مكونات الرياضيات على: الأعداد والحساب من خلال التعامل مع الأعداد الكبيرة والعمليات الحسابية والكسور والنسب المئوية، والهندسة من خلال التعامل مع الأشكال الهندسية وحساب مساحتها وتركيب الموشورات والأسطوانات، والقياس من خلال تحويل وحدات القياس، إلى جانب تنظيم وتأويل البيانات في جداول.