مستجدات التعليم بالمغرب 

أخطاء إدارية وتربوية وقانونية قد يقع فيها أي إطار إداري أو تربوي بدافع من الدوافع.

أخطاء إدارية وتربوية وقانونية قد يقع فيها أي إطار إداري أو تربوي بدافع من الدوافع.


  • إخراج التلميذ(ة) خارج اسوار المؤسسة في حصصه الرسمية دون علم اولياء اموره. او دون علم الادارة .
  • إغفال أو تجاهل مسك غياب التلاميذ . أو الاكتفاء بالتوقيع على ورقة الغياب دون الاكتراث بمن حضر او من لم يحضر.
  • إحضار الاداري للتلميذ المخاصم للاستاذ لحظة الخصومة وإرغام الاستاذ على قبوله.دون مراعاة لمشاعر الاخير.
  • عدم انخراط الاستاذ او الاداري في العمل على تنزيل وتطبيق بنود او مواد القانون الداخلي او كل اتفاق تتفق عليه مجالس المؤسسة و يهم الحفاظ على هيبة المؤسسة او هيبة العاملين فيها او يهم تحسين سلوكيات واخلاقيات التلميذات والتلاميذ.(فقد تظن ان الامر لا يعنيك. وقد تؤكل كما اكل الثور الابيض)
  • مغادرة الفصل لقضاء غرض معين وترك التلاميذ لوحدهم داخله. دون مراقبة. او حراسة
  • التهاون في إدخال كل اطار تربوي تلاميذه الى الحجرات الدراسية بعد انتهاء فترات الاستراحة.بتعاون مع الاداريين. بحجة ان هذه المهمة او تلك ليست من اختصاصي( وهذا اكبر مرض قد يعصف بالعلاقات بين التربويين والاداريين داخل المؤسسات. بل قد يسبب في شد الحبل بينهم والدخول في لعبة . 《هذه بتلك》. )
  • الانحياز مع اصحاب المقولات الجاهزة( وانا مالي….واش ندير خدمة الاخرين….شغلوا هداك….انا غير ادخلوا التلاميذ الاقسام سالت المهمة…حتى واحد مايصدعني…… انا غير تصوني السلام عليكم…..واش انا نتحمل اخطاء الاخرين…. وفين دور الدولة..علاش ما توفرش كذا…..)وهلمجر من المقولات التي تقوض العمل وفق المقاربة
  • التشاركية في جميع النواحي والتعاون كل من زاويته لانجاح العملية التعليمية التعلمية التربوية على صعيد كل مؤسسة بناء على المتوفر .وفي انتظار الاحسن. بدل القاء اللوم الذي يتقنه الكل..
  • حذاري من ان يستدرجك التلميذ ،اداريا كنت ام تربويا، الى التلفظ بالفاظ قد تعصف بمستقبلك العملي( خصوصا بعد دخول الهواتف المتطورة الى حجرات الدراسة. فقد تكون انت موضوع البث المباشر على هواء الشبكات الاجتماعية وانت لا تدري).. 
  • وفي آذان الحكماء اهمس بكلمات: لا تجعل عدم احضار التلميذ للقلم او الدفتر او الكتاب سبب في خلق العداوة بينك وبينه او تعرضك للمساءلة محليا او اقليميا او جهويا او وطنيا. وكن حكيما في تعاملك فإن معظم النار من مستصغر الشرر.(فمثلا . ولا اشك في حرصك على مصلحته. قد تخرج تلميذا من الفصل بسبب عدم احضاره لكتاب ^نسيانا او تعمدا ^ وقد يمتنع عن ذلك ويتحداك امام زملائه. فما يكون منك الا ان تبادله التحدي بمثله وقد يستفزك اكثر فتعنفه فلا يقبل ذلك ويبادلك العنف نفسه. وتتسارع الاحداث ….
  • انك يا زميلي حامل المعرفة وقد تلقنها للتلميذ ان احبك دون اية اداة اما ان كرهك فلو احضرنا كتب الدنيا ودفاترها فلن تستطيع ان تزيل حجاب الكراهية بينكما.
  • فاعمل اولا على كسب قلب المتعلم وبعدها سيحضر لك منزله كله ان احببت. وليس الكتاب وحسب.
  • ايها الاداريون والتربويون : ان التلميذ يثق فيكم جميعا . فلا يفسد احدكم سمعة الاخر بالتنقيص منه او تتبع زلاته وعوراته من اجل ان يسقطه من عيون التلاميذ.
  • اعلموا انكم جميعا في سفينة .نجاتها بتكلف كل منكم بسد ثقب فيها. وغرقها بإحداث واحد منكم فقط خرقا فيها.
  • اعلم ان ساعات عملك قد تعادل ربع او خمس عمرك. فاستمتع بعملك وكن حكيما في سلوكك وتصرفاتك فلا تجعل هذا النصيب ينكد حياتك.
  • زميلي العزيز .كن اسبق حضورا من تلاميذتك وكن اخرهم مغادرا لفصلك. فلا شك ان ذلك سيجنبك الكثير من الاخطاء التي يمكن ان يقع فيها غيرك.
بالتوفيق للجميع

مواضيع مشابهة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button