أفكار و إبداعات المستجد التربويالتربية الذكيةالرئيسية

تجارب الأخرين في جعل التلاميذ يحبون المدرسة و الدراسة

كيف يمكنك ان تجعل التلاميذ يحبون المدرسة و الدراسة 


لكل منا تجارب و من خلال 13 سنة من العمل استنتجت امورا عديدة

التلاميذ يحبون المادة التي يفهمونها و ينتبهون لها 
التلاميذ عندما تشغلهم بشيء يستطيعون انجازه فهم يشتغلون عليه 
التلاميذ علماء نفس حين تود فقط ان تستريح و تعطيهم تمارين فهم يحسون بذلك 

عندما كنا تلاميذ كان تستهوينا المادة التي يتصرف فيها الاستاذ جيدا اي يحترمنا و يضحك معنا و اتذكر استاذا للرياضيات في سنته الاولى كان لنا صديقا لدرجة ان المادة التي كنا نحاو ل ان نكون فيها متفوقين في الليسي هي الرياضيات كما كانت لدي استاذة في السابعة من حسن تعاملها كنا نحاو ل ان نكون مشاركين في دروسها في الفرنسية رغم ان مستتواي كان صفرا لكن الاستاذة كانت نجمة سينما في مخيلتنا الطفولية في المؤسسة اضافة لكونها تهتم بالجميع مما جعل جميع التلاميذ معنا ينتظرون حصة الفرنسية 
هي فقط جملة ذكريات اتذكرها الا ن كاستاذ و اقول
ماذا وقع ليصبح التلميذ عدوا للاستاذ و كاننا في حرب مفتوحة 
ترى كيف سيحاول استاذ اليوم ان ينجز عمله باقصى درجات الحب فعلا
لا يهم ماذا فعلت بل كيف 
نود سماع تجارب حية ان امكن و ليس فقط نظريات 
فقد اظهر النظري فشله في العلاج


رأي آخر:
الغريب في الامر هو ان التلميذ في الوقت الراهن اصبح عدوا نفسه قبل ان يكون عدوا غيره


رأي آخر:
أنا أكلم التلاميذ(القرويين و الجبليين) عن واقع الحياة و عن مستقبلهم و عن خيراتهم الضائعة….التلاميذ ينصتون للحديث الواقعي و يتأثرون به…كذلك التلاميذ يحبون القليل من الحرية….أعتقد أن الاستاذ يجب ان يستحضر الواقع في خطابه لتلامذته حتى ان كانوا صغار السن


رأي آخر:
التلاميد يقدرون عملهم انطلاقا من إحساسهم و شعورهم بان استاذهم يقدرهم و يشعر بهم.


رأي آخر:
التلاميذ ضحايا سياسة التنجيح و الاكتظاظ. فعلا التلاميذ يقدرون الاستاذ الذي يعمل معهم بجد ويشعرون باخلاصه. لكن ماذا عساهم يفعلون عندما بصلون الى مستوى الثانوي و هم لا يمتلكون الحد الادنى من الملكات الاساسية و الكفايات الضرورية. اما ان يستغرقوا في صمت مريب داخل القسم. او يحدثوا الفوضى اذا ترك لهم الاستاذ الفرصة لذلك.


رأي آخر:
انا معك أخي خالد في أن الأستاذ كلما كان منشطا كلما أحب التلميذ المادة …
المشكل الذي نعيشه هو أن التلميذ انفتح حاليا على النت التلفاز …. و أصبح ما نقدمه له من دروس جامد و بارد و لا يرقى إلى اهتمامات و محيط التلميذ فنبقى نحن في واد و التلاميذ في واد آخر .


رأي آخر:
اذا تكلمنا عن التعليم الجامعي انطلاقا من جامعتي هناك الف و تسع مئة اجتازوا امتحان الفصل الاول الرياضيات سوى ستة طالبة تمكنو من فاليدي والباقية الراطرباج هل المشكل في الاستاذ نفسه ام التلاميذ

رأي آخر:
سئم التلميذ من الوسائل التعليمية القديمة بحيث أصبح الآن يثور ضدنا باستعمال أحدث الوسائل لكنه أخطأ في توظيفها.على الوزارة أن تنتبه لهذه النقطة. ما محل إدماج الوسائل التكنو الحديثة في واقعنا الحالي؟

رأي آخر:
كخلاصة لما قلت الاستاذ هه المسؤول عن نجاح العملية و فشلها. فالدولة استقالت من تكوين و تتبع تأطير المدرسين، لم تعد المراكز تخرج اساتذة بل مكلفين بمراقبة التلاميذ. الميوعة في كل شيئ الله استر


رأي آخر:
عندما يتمكن الكراهق من احتواء الاستاذ فقد انتهى الامر،


رأي آخر:
لم تعد هناك شخصية لدى الاستاذ، تجاوزته الاحداث بسبب عدم تجديد الافطار، بسبب الدولة المستقيلة، بسبب المجتمع ،،

رأي آخر:
استسمح لدي اصابع ضخمة و اجد صعوبة مع الهاتف ، تجاوزتني الاحداث

رأي آخر:
سؤال.اطرحه.على.نفسي.دائما.هل.الاستاذ. يتحمل.المسؤولية.في.ما.يعانيه.التعليم.قطعا.نعم.لكن. ليست.كل.المسؤولية.مؤخرا.قام.احد.المفتشين.بلقاء.يتي م.حملنا.فيه.مسؤولية. فشل.التلاميذ.مع.العلم.ان.جلنا.يسير.قسم.من.جميع.الم ستويات.مؤكدا.على.ان.فشل.تلميذ.واحد.هو.فشل.لنا.كاسا تذة.كنت.اتنمى.لو.يعطيني.تلك.الوصفة السحرية.التي.تمكن.من.ذلك.والله.لن.ينجح.تعليمنا.ما. دام.الكل.ينتظر.من.رجل.التعليم.ان.يصنع.المعجزات. فهو.ليس.سوبرمان.وعلى.كل.واحدمنا.ان.يتحمل.مسؤولياته . الكل.مدعو.للمساهمة.في.ذلك.اسر.وزارة.اساتذة.

رأي آخر:
المتعلم في الإبتدائي كثير الحركة موفور النشاط مولع باللعب في جميع الأوقات بوده لو تحول سواد الليل إلى بياض النهار ليواصل لعبه ونشاطه الأمر الذي يقضي ببناء منهاج دراسي يقوم على اللعب والحركة والنشاط 
المتعلم في الإبتدائي يفكر على مستوى حسي عملي /يدرك الأمور المادية المحسوسة أكثر من الأمور المعنوية المجردة منا يعني بناء منهاج دراسي يقوم على مواد حية …..
إعتماد أساليب وتقنيات تقوم على النشاط الذاتي والخبرة العملية والبعد عن الطرائق والتقنيات الرتيبة والجافة 
الإنطلاق من البيئة الإجتماعية والطبيعية التي يعيش فيها التلميذ 
الأخذ بعين الإعتبار التحولات والمستجدات المستمرة في الحقول المعرفية والعلمية التي يعرفها المحيط الدولي بهدف تحويلها إلى خبرات ومحتويات دراسية بغية تدريسها للمتعلمين وهذا يعني تجديد المنهاج الدراسي بشكل مطرد مع التطورات والتحولات والتغيرات في العلم والفكر والفلسفة ونتائج البحث العلمي وأساليب الحياة /وإلا ساد الركود والسكونية وسيطر الجمود وكنتيجة حتمية يثور التلاميذ على أساتذتهم ويعنفونهم …..
المشكل ليس في التلاميذ المشكل في النظام التربوي برمته الذي لا يواكب الركب ولا يلبي حاجيات التلميذ …
أما على المستوى المهني ينبغي اطلاع التلميذ على المهن السائدة في مجتمعه قصد التعرف عليها وانتقاء ما يلائمه بهدف الرفع من مردودية المجتمع الإقتصادية والعلمية والتقنية …

رأي آخر:
الاساتذة بشر و عادي اذا كانت فئة من الاساتذة ضعاف الشخصية لانه ليس بشرطي او تلقى تكوينا عسكريا. و هناك العسكري و الشرطي تجده ضعيف الشخصية. الاستاذ له دور تربوي و تعليمي يعطي معرفة و يعلم. لم يطرح موضوع قوة شخصية الاستاذ الا لما تنامى مشكل الشغب التلمذي. السؤال المهم هو: من سيحمي الاستاذ ذو الشخصية الضعيفة.؟ هل سيبقى ضحية هيجان المشاغبين؟ اليس من حقه ان توفر له الدولة الحماية القانونية و الجسدية؟.

رأي آخر:
التلاميذ عندي يصبحون نشيطين اكثر و فرحين عندما نصل لحصة الامازيغية.. كل حصة من 30 دقيقة اقسمها الى نصفين الربع الاول لتقديم المادة والربع الثاني مسابقة بين اربع مجموعات اطرح فيها اسئلة بخصوص المادة المقدمة.. استحال علي تطبيق مثل هذه الطريقة في المواد الاخرى نظرا لطول الدروس المبرمجة ولصعوبتها بالنسبة لمستوى المتعلمين..

رأي آخر:
صحيح لأن الأمازيغية مرتبطة ببيئة التلميذ الأمازيغي الطبيعية والإجتماعية ويجد فيها ذاته وكيانه زائد طريقة تقديمك تقوم على التنشيط

رأي آخر:
لجعل التلاميذ يحبون المدرسة يمكن اللجوء الى مايلي ، تحسيسهم بأنك تحبهم والابتعاد عن كل مايمكن أن ينفرهم من عقاب بدني ونفسي، الابتعاد عن الدروس المملة عن طريق تنويع تقنيات التعلم ووسائله، تنظيم أنشطة بين الفينة والأخرى من قبيل الأناشيد الحفلات المسرح. 
كي يحب المتعلم المدرسة على المدرس ارساء تقافة الترفيه المدرسي.


المصدر منتديات دفاتر نت للإستفادة و الإفادة – شكرا للإستاذ المحترم أبو أسامة خالد

مواضيع مشابهة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button