مؤسسات تعليمية
الثانوية الإعدادية مولاي إسماعيل بالزريقات ,فعلا إسم على مسمى .
مرحبا بكم أعزائي زوار مدونة المستجد التربوي، أعود إليكم من جديد ضمن قسم الصور والخلفيات Wallpapers ,هذه صور من الثانوية الإعدادية مولاي إسماعيل ,تلك المؤسسة البارزة و المعروفة لدى الجميع في إقليم الرشيدية وباقي الأقاليم بالعمل الجاد و الدؤوب خدمة لتلاميذ المنطقة ,هذا لم يأتي صدفة بل بفضل الله أولا ورجال و نساء التعليم العاملين فيها من أساتذة و أطر إدارية وأعوان .
الصور غنية عن التعليق -اهتمام و عناية و صيانة من طرف الجميع-
تحياتي و شكري لمدير المؤسسة و الحارس العام للخارجية و المساعد التقني و عناصر الأمن على المجهودات التي يبذلونها خدمة للتلاميذ والمؤسسة.
الشكر موصول أيضا إلى جميع الأساتذة العاملين بالمؤسسة على رأسهم ابراهيم امساهل و الحسين حماني على المجهودات التي يبذلونها و العمل الجاد الذي يتصفون به.
هنا لايفوتني أن أشكر أحد رجالات هذه المؤسسة الذين شرفهم صاحب الجلالة محمد السادس نصره الله بوسام الإستحقاق هذه السنة والذي أناديه ببانا (الفتحة و الشدة على حرف الباء الثانية) كناية على الأب و القلب الكبير و المجهودات الجبارة التي يبذلها و أناديه كذلك بالشاب كناية على الحيوية و النشاط و الإشعاع داخل المؤسسة و خارجها ,كثيرة هي الخدمات التي يسديها هذا الرجل العظيم للمؤسسة ،إنه الأستاذ و الحارس العام للداخلية و المقتصد المولى ابريك .
كذلك أشكر الأخ و الصديق و الرجل العظيم الأستاذ حسن قديري الحارس العام للخارجية الأسبق الذي شد الرحال إلى إعدادية القدس بالرشيدية على الخدمات التي أسداها بصدر رحب و قلب مليئ بالحب لتلاميذ المؤسسة و سكان المنطقة إنه فعلا إنسان غيور على بلده . يعمل ليلا و نهارا بصدق و إتقان و تفان .
و الشكر موصول كذلك إلى رئيس جمعية آباء و أمهاء و ألياء التلاميذ الرجل الغيور على بلده و أبناء منطقته عبد الله بدوي على الدور الفعال و النشيط في المؤسسة و خارجها.
أشكر كذلك تلاميذ المؤسسة الجدد و القدماء على حسن سلوكهم و انضباطهم و مساهمتهم في الرقي بالمؤسسة إلى ماوصلت إليه من سمعة طيبة و مشرفة للجميع .
